نحن نتشارك مع المدارس الموجودة بالفعل والتي تُدار من كنائس او مشروعات تعليمية مسيحية، وذلك لتطوير جودة التعليم المُقدم لأطفال النزاعات
- فرص افضل
للحياة - مخرجات تعليمية
أفضل للطلاب - قادة متدربين
جيدًا
نحن نتشارك مع المدارس الموجودة بالفعل والتي تُدار من كنائس او مشروعات تعليمية مسيحية، وذلك لتطوير جودة التعليم المُقدم لأطفال النزاعات
سيرڤد- التعليم، تساعد المدراس الموجودة بالفعل والمشاريع التعليمية، على خدمة أطفال النزاعات، عن طريق تطوير جودة التعليم، من خلال تطوير قدرات قادة المدارس. بإستخدام اساليبنا، يتمكن قادة المدارس من تنسيق تدريب داخلي، تطوير مهاات القيادة، التخطيط استراتيجيًا، وعمل تقييم ذاتي للمدرسة
هذا يضعنا في نِصاب فريد لنُقدم تطوير محترف و قيِّم لشبكات التعليم المسيحية المحلية، والذين يقومون بالفعل بخدمة الاحتياجات الموجودة على أرض الواقع
مجموعات الكنائس الموجودة لتخدم مجتمعاتها في مناطق النزاع
الخدمات المُقدمة ملتزمة بتطوير المدارس على اساس البحث المستمر والتقييم الواقعي. نصل الى هذا عن طريق التدريب المستمر للفرق المحلية التي تجمع وتحلل البيانات
نحن دائما ما نطور ونشارك ادوات تعليمية قادرة على تجهيز قادة المدارس والمعلمين من شركائنا. نحن نساعد بتقديم مُدربين لقادة المدارس، اثناء ممارسة الأساليب التعليمية التي تتسق مع الواقع. يتابع ايضًا المُدربين مع قادة المدارس كيفية الوصول بهذه الأساليب لتتوافق مع الثقافة المحلية. ومن ثمَّ يقدمون تغذية استرجاعية، وافكار وخبرات، تفيد في تشكيل هذه الأساليب التعليمية بشكل يحقق أقصى استفادة. هذا يساعد المعلمين على تعلُّم كيفية التعامل مع الصدمات النفسية للأطفال ومساعدتهم على تجاوز الأزمات العاطفية الطاحنة التي تعيق قدرتهم على التعليم. المتابعة مع قادة المدارس توفر دعم مستمر يضمن تدريب كافي، وتطبيق صحيح، وتقييم لما يتعلمه الطلاب
نحن نتعلم دائمًا من مشروعاتنا، ونعدل برامجنا طبقًا لهذا. سيرڤد تقدم حلقات تدريبية مبدئية بشكل شخصي لقادة المدارس، يتبعها دعم مستمر عبر الانترنت وفرصة للإشتراك في شبكة سيرڤد. هذه الحلقات يقدمها مدربين اقليميين، قامت بتدريبهم سيرڤد. الأبحاث تشير الى ان تطبيق طرق جديدة وإحداث تغيير على المدى البعيد، يحدث بشكل افكثر فعالية اذا كان هناك متابعة ودعم مستمر. سيرڤد تقدم عملية تقييم مستمرة تتضمن دعم عبر الانترنت مع التغذية الاسترجاعية، وذلك لتقييم الأفكار والأساليب المختلفة. كلما ساهم الأسلوب التعليمي في تطوير المدرسة، كلما زاد هذا من نقاط قوته. النتائج تنعكس على الأساليب التعليمية عبر دورة التطوير بالمدرسة، وذلك من خلال التعليم الشفهي
سيرڤد تنشر وتشارك نتائج ابحاثها لتعضد ما تقوم به، ولكي تخلق مزيد من التعاون بين المستثمرين المهتمين، من ضمنهم كنائس اخرى وهيئات مسيحية تعمل في مجال تقديم التعليم للمجتمعات المتأثرة بالنزاعات